ليبياي & بقلم يارا السليڤيوم

بإشْتياقي‬..

وأنتظاري....

و حَنيني...

حَان...

وَقْتِ الخَياراتِ ...

أمَامُكِ،

فَأْنْتَقِينِي ....

مذ .. هَان عَصْر الخَسَارات ..

حَولي..

أَفُلَ نَجِمي ،

فأْنْصُرِيني...

نَازلِينَي..

بِحُروب شَّوق

دُونَ وَقْف..،

و أضْمُديني...

لَوِّثِيني ...

بِبَراﺀة صَمْتك ...

الْتَهمي قُرْبي ..

إليكِ،

عَاقِبيني

مَاطِرينِي ..

نَظراتَ .. ارْتواﺀَ ..

صَفْحاً...،

بَللِّينِي

اسِْمعِينِي...

و خَاطبي .. نَزقي الغَّريم..

لِفَوْز ِ صَيْدُكِ...،

جَادِلِيني

وَاعِديني..

خَلْف آياتٍ المَحبة ..

سَوْف ابْقَى،

لترَتِّلينِي

صَافِحِيني ..

احْصِي رجَفات الانَامل ..

و انِّي لأدْمُع...،

شَاهِدينِي

أنظِميني..

حَول جِيدك ..

عَقِيق حُرّاً ..

وسَط لُغةً..،

و اعْرضِيني

شَاجِريني

أعْبثي بِذُنوب

عُمري وسِنيني.. ،

وأغْفِريني

هَادِنيني...

لِسويعاتِ رجُوع ...

وافْطُمي جِنّي ..

المُّتيم...،

و أصْرُفِيني

كَاتِبيني ...

بِمْرسوم اُعْلقه...دَهراً .. ..،

بِجَبيني..

أكْرُمِيني ...

فأنا كَسِيرك ..

بِمواقفي

المَأخوذةً،

لا تخْذُليني

انْقِديني ..

في تَصَّرفٍ .. متهورٍ ..

كنت يوماً ..

و بالمَثُوبَة ..،

بَادِريني

ارْجعيني ..

بعد تَيه و ضَلال ..

عَنْك ..

قسْراً،

كَافِئينِي...

اوْصلِيني ..

لِتُرَابكِ ..

يَوْم نَصرٍ...

هو ذا طَلبي ..

لكِ ...،

فشَرِّفِينِي

و ادْفنيني ..

ثَائراً ..

مجْهول.. قبراً ..

وسْط شَعْرك ..

( ليبياي ) .......

و وَدِّعيني